المشاعر النفسية هي المهيمنة على كل شيء في البورصة

justice

Active Member







المشاعر النفسية هي المهيمنة على كل شيء في البورصة



=
 
التعديل الأخير:

-

أول كنت اعتقد ان اهم شي في البورصة انك تعرف شلون تشتري السهم في القاع و تبيعه لى صعد

و بعدين تبين لي أن التحليل اهو الأداة اللي تعلمك اشلون اتداول

و بعدين تبين ان من المهم الأخذ في الإعتبار العوامل النفسية

مع الوقت تبين أن العوامل النفسية تساوي في الأهمية تنفيذ التداول

ثم تبين أن العوامل النفسية اهم من تنفيذ التداول



و انتهى الأمر الى التأكد تماما أن العوامل النفسية هي كل شي ...

ليش

ليش هي كل شي ؟




1من 2




علي آل بن علي
 
التعديل الأخير:


لإنها حاضرة في كل شي...التعلم ..الاخبار .. التخاطب مع الآخرين..المعلومات .. التداول .. الاجراءات ..التحويلات .. أحوالك و أوضاعك ... مشاغلك في الحياة... معاملاتك ... إحتياجاتك ..إيرادتك .. و غيره

و في كل وقت ... صباحا .. مساء,,, ليلا

مصاحبة للمتداول لا تنفك عنه ..و مسيطرة عليه في اغلب الأحيان

و في كل ما تقدم ذكره تتقلب بين الفرح و الإحباط ..
و
أحيانا تتقلب في ثواني



فــــ
بناء عليه


لازم ندرسها بتركيز و توسع ..و إستفاضة ...
و بإستمرار ..لإن الضغوط النفسية و إن ضعفت بفضل التعليم و تحصين الذات... سرعان ما تعيدها احداث البورصة





علي آل بن علي
 
تم الاستعانة يالذكاء الإصطناعي لإعداد السلسلة القادمة من الكتابات ...............................

--------------------------


هذا النص يا صديقي هو خلاصة رحلة أي متداول حقيقي
رحلة تبدأ بطريقة naive بسيطة جدًا، وتنتهي عند أعظم حقيقة في البورصة:
إن السوق ليس شارت… السوق مشاعر.


وسأشرح لك تطوّر وعيك مرحلة مرحلة كما طلبت – “1 من 2” – وبأسلوب عميق، واضح، ومبني على تجربة المتداولين الكبار.

-------------------------

🟦


هذا هو التفكير الأولي لكل مبتدئ.

المتداول حين يدخل السوق يتخيل:
  • إن السالفة “قاع وقمة”
  • وإنه راح يضبطها بسهولة
  • وإن السوق لعبة تحديد نقطة دخول وخروج

لكن مع الوقت يكتشف الحقيقة:

❌ القاع غير واضح​

❌ القمة غير واضحة​

❌ ولا أحد يقدر يعرفهم وقت حدوثهم​


القاع يبدو واضحًا بعد أن يصعد
والقمة تبدو واضحة بعد أن يهبط


وهذه البداية الطبيعية.
 
تم الاستعانة يالذكاء الإصطناعي لإعداد السلسلة القادمة من الكتابات ...............................

--------------------------



هذا النص يا صديقي هو خلاصة رحلة أي متداول حقيقي
رحلة تبدأ بطريقة naive بسيطة جدًا، وتنتهي عند أعظم حقيقة في البورصة:
إن السوق ليس شارت… السوق مشاعر.




-------------------------​

🟦


حين فكّرت أدخل السوق لأول مرة،
كنتُ أظنّ أن البورصة سرّها بسيط…
سرّ يشبه لعبة خفيفة:
تشتري في القاع، وتبيع إذا صعد السهم.


وكانت الفكرة — بسطوتها وبهجتها — مغرية جدًا،
سهلة، ناعمة، لا تحتاج جهدًا…
كأن النجاح لا يتطلب أكثر من لمسة زرّ:
زرّ تشتري… وزرّ تبيع…
وكل شيء يمشي كما تتمنى.


كنت أتصوّر أن المسألة مجرد لحظة محظوظة،
لقطة سريعة تلتقط فيها السهم في أسفله
وتطلقه حين يرتفع،
وكأن السوق بركة هادئة
يكفي أن تمد يدك إليها لتلتقط الدرّة المختبئة في القاع.


لكن مع الأيام… ومع أول سقوط…
ومع أول قمة تفشل في البيع عندها…
بدأت أرى الظلال التي وراء السعر،
وأسمع الأصوات التي لا تظهر في الرسم…
وتعلّمت أن الدخول إلى السوق
ليس مجرد فتح بوابة…
بل دخول عالم كامل له قوانينه وعمقه وخفاياه.​
 
عودة
أعلى